خامساً: أما مسألة الزواج فإن كنت قادراً عليه من الناحية المادية والاجتماعية فأقدم وسيعينك الله ويوفقك.. وإن لم تكن قادراً عليه في هذه المرحلة فاصبر وأحسن النية والجأ إلى الله بالدعاء وكثرة الاستغفار قال تعالى (فقلت استغفروا ربكم إنه كان غفارا * يرسل السماء عليكم مدرارا * ويمددكم بأموال وبنين ويجعل لكم جنات ويجعل لكم أنهارا) .
سادساً: عليك - أخي الكريم - باختيار الرفقة الصالحة التي تدلك على الخير وتعينك عليه.. وابدأ منذ الآن بالبحث عنها.. والتفاؤل بوجودها.. مع إحسان الظن بالله والثقة به.. ثم الثقة بنفسك وبقدرتك على تحقيق آمالك وطموحاتك بالعمل والصبر والتفاؤل.