تخريجه:*أخرجه النسائي ٤/٢٠٥ باب صوم النبي – صلى الله عليه وسلم - ح (٢٣٧٢) ،وفي باب كيف يصوم ثلاثة أيام من كل شهر ح (٢٤١٧، ٢٤١٨) ،وأحمد ٥/٢٧١،٦/٢٨٨،٤٢٣ من طرق عن أبي عوانة به بنحوه، إلاّ أن في ألفاظهم:" أول اثنين وخميسين "، وهذا هو الموافق لقولها:" ثلاثة أيام "، وأما رواية أبي داود فقد سبق الإشارة إلى أنها في بعض روايات السنن:" والخميس والخميس " بالتكرار.*وأخرجه النسائي ٤/٢٢٠،باب كيف يصوم ثلاثة أيام من كل شهر ح (٢٤١٦) ،وأحمد ٦/٢٨٧، وابن حبان ١٤ / ٣٣٢ ح (٦٤٢٢) من طريق أبي إسحاق الأشجعي، عن عمرو بن قيس الملائي، والنسائي في " الكبرى " ٢/١٣٥، باب صيام ثلاثة أيام من كل شهر ح (٢٧٢٣) من طريق زهير بن معاوية أبي خثيمة، والنسائي في " الكبرى " ٢/١٣٥، باب كيف يصوم ثلاثة أيام من كل شهر ح (٢٧٢٢) ، من طريق شريك، ثلاثتهم (عمرو، وزهير، وشريك) عن الحر بن الصياح، عن هنيدة، عن حفصة، إلاّ أن لفظ عمرو هو:" أربع لم يكن يدعهن النبي – صلى الله عليه وسلم -: صيام عاشوراء، والعشر، وثلاثة أيام من كل شهر، وركعتين قبل الغداة "، ولفظ زهير:" كان رسول الله – صلى الله عليه وسلم - يصوم من كل شهر ثلاثة أيام، أول اثنين من الشهر، ثم الخميس، ثم الخميس الذي يليه "، ورواه شريك فجعله من مسند ابن عمر بلفظ حديث زهير. *وأخرجه أبو داود ٢/٨٢٢، باب من قال الاثنين والخميس ح (٢٤٥٢) عن زهير بن حرب، والنسائي ٤/٢٢١، باب كيف يصوم ثلاثة أيام من كل شهر ح (٢٤١٩) عن إبراهيم الجوهري، وأحمد ٦/٢٨٩، ٣١٠، ثلاثتهم (زهير، والجوهري، وأحمد) عن محمد بن فضيل، والطبراني في " الكبير " ٢٣/٢١٦، ٤٢٠، من طريق عبد الرحيم بن سليمان، كلاهما (ابن فضيل، وعبد الرحيم) عن الحسن بن عبيد الله، عن هنيدة، عن ـ أمه – لم يقل عن امرأته – عن أم سلمة فذكر نحوه، إلاّ أنه ليس في حديث الحسن بن عبيد الله ذكر