٢ في ع بلفظ "قال: قلت". ٣ لبطلان العقد. راجع المراجع السابقة. ٤ ما بين المعقوفين ساقط من ظ، وأثبته من ع لأنه به يكمل الكلام. ٥ انظر: عن قول الإمام سفيان المقنع بحاشيته: ٣/٢٢٨. ٦ لقوله تعالى: {فَإِنْ طَلَّقَهَا فَلا تَحِلُّ لَهُ مِنْ بَعْدُ حَتَّى تَنْكِحَ زَوْجاً غَيْرَه} البقرة, آية ٢٣٠, وإطلاق النكاح هنا يقتضي النكاح الصحيح، فيشترط في النكاح المبيح أن يعقد عليها زوج غيره، ويطأها في القبل. قال ابن مفلح في المبدع: "وحاصله أن حلها للزوج الأول مشروط بأن تنكح زوجاً غيره, فلو كانت أمة فوطئها السيد فلا، وأن يكون النكاح صحيحاً على المذهب, فلو كان فاسداً فلا, وأن يطأها في الفرج." [] راجع: المقنع بحاشيته: ٣/٢٢٨-٢٢٩, المبدع: ٧/٤٠٤, المغني: ٧/٢٧٥, الكافي: ٣/٢٠٤.