[] اللسان: ٨/٢٨٠، ٢٨١، والأحكام السلطانية: ٢٢٨-٢٣٦. ٢ روى البخاري (الصحيح مع الفتح: ٦/٢٥٢) ومسلم (٢١٨٢) عن أسماء بنت أبي بكر الصديق - رضى الله عنها – "أن رسول الله - صلى الله عليه وسلم - أقطع الزبير أرضاً". وفي رواية مرسلة للبخاري: "أرضاً من أموال بني النضير". وتنظر روايات أخرى لهذا الحديث، وأحاديث أخرى في إقطاع الرسول - صلى الله عليه وسلم - لبعض الصحابة في: [] الأموال لأبي عبيد: ٣٤٧ وما بعدها، والأموال لابن زنجويه: ٢/٦١٣ وما بعدها، والأحكام السلطانية: ٢٢٧-٢٣٦، والمغني: ٨/١٦٢، ١٦٣. [٣٥٦٥-*] نقل ما يوافق هذه الرواية ابن هانيء: ٢/١٨١، وأبو طالب كما في العدة لأبي يعلى: ٤/١١٧٩، ١٢٤١، والمسودة: ٤٧٨. ٣ كره الإمام أحمد قطع السدر. وقال: قلّ إنسان فعله إلا رأى ما يكره في الدنيا. فتح الباري لابن رجب: ٢/٤١٥. وقال ابن الجوزي في العلل المتناهية ٢/٦٢٧: قال أحمد بن حنبل: ليس فيه حديث صحيح. وكان بعد هذا يكره قطعه