٢ لا يكون في طاعة، لأن الإنسان يكون معذباً فيه، وانظر عن قول إسحاق في المسألة نفسها، المسألة الآتية برقم (١٧٨١) ، وانظر أيضاً: التعليق على قوله في المسألة (١٧٢٨) . ٣ في ظ "قال: فما كان لله" بزيادة "قال"، والمعنى مستقيم بحذفها كما في ع. ٤ في ع "فعليه" والأقرب ما أثبته من ظ. ٥ ورد بنحو ذلك حديث فيه التكفير في نذر المعصية وهو عن عمران ابن حصين قال: سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول: "النذر نذران، فما كان من نذر في طاعة الله فذلك لله وفيه الوفاء، وما كان من نذر في معصية الله فذلك للشيطان ولا وفاء فيه، ويكفره ما يكفر اليمين". أخرجه النسائي في باب كفارة النذر ٧/٢٨. وممن قال بأن نذر المعصية لا كفارة فيه مالك والشافعي ورواية عن الإمام أحمد. الكافي لابن عبد البر ١/٣٩١، المجموع ٨/٤٥٢، المغني ١١/٣٣٤، سنن الترمذي ٤/١٠٤.