٢ انظر: لقوله: المغني ٣/٤٢٥. ٣ في ظ بزيادة "لأحمد". ٤ سقطت من النسخ الثلاث، وكذلك في رواية عبد الله، والأولى إثباتها. ٥ يوم التروية: هو اليوم الثامن من ذي الحجة، سمي بذلك، لأنهم كانوا يتروون من الماء فيه استعداداً ليوم عرفة، وقيل سمي بذلك، لأن إبراهيم عليه السلام رأى ليلتئذ في المنام ذبح ابنه فأصبح يروي في نفسه أهو حلم أم من الله تعالى؟. المغني ٣/٤٢١. ٦ روى معناها ابنه عبد الله برقم ٨١٣ ص٢١٧. ٧ راجع مسألة رقم (١٧١٤) . ٨ في ظ "ويجمع"، والصواب ما أثبته من ع لشموله الجمع بالمزدلفة حيث إن "جمع" اسم من أسماء المزدلفة، ولأن الجمع بين الصلاتين مفهوم من قوله في أول المسألة "الجمع بين الصلاتين" ولا داعي لتكراره