٢ ما بين المعقوفين أثبته من العمرية. ٣ قول سفيان انظره في: المجموع ٥/٢٦٤. ٤ الرمق: -بفتحتين- بقية الروح، وآخر النفس -أي حياة مستقرة- النهاية ٢/٢٦٤، المصباح المنير ١/٢٣٩، واللسان ١٠/١٢٥. ٥ قال عبد الله: قرأت على أبي: قلت: من قتله اللصوص، يغسل ويصلى عليه؟ قال: إذا قتل في المعركة، فهو بمنزلة الشهيد، إلا أن يحمل به رمق. مسائل الإمام أحمد برواية ابنه عبد الله ص ١٣٥، رقم ٥٠٠. وقال ابن قدامة: فأما من قتل ظلماً، أو قتل دون ماله، أو دون نفسه وأهله ففيه روايتان: إحداهما: يغسل. اختارها الخلال. والثانية: لا يغسل، ولا يصلى عليه، وهو قول الشعبي، والأوزاعي وإسحاق في الغسل، لأنه قتل شهيداً، أشبه شهيد المعترك. المغني ٢/٥٣٥، والمحرر ١/١٨٩، وكذا انظر: الفروع ٢/٢١٣، والإنصاف ٢/٥٠٣.