انظر: المغني ٨/٥٨٢، والمجموع ٩/٧٧. وعن عبد الرزّاق عن الثوري عن جابر قال: سألت الشعبي عن ذبيحة الأخرس فقال: يشير إلى السماء. مصنف عبد الرزّاق ٤/٤٨٥ برقم: ٨٥٦٦. ٢ في العمرية بحذف لفظ "الأتن". ٣ نقل نحواً من هذه الرواية كلّ من عبد الله، وابن هانئ في مسائلهما عن الإمام أحمد رحمه الله. مسائل عبد الله صـ٤٣٤، برقم: ١٥٧٢، ومسائل ابن هانئ ٢/١٤٢، برقم: ١٨٠٣. قال ابن قدامة: وألبان الحمر محرّمة في قول أكثرهم، ورخّص فيها عطاء، وطاوس والزهري، والأول أصحّ، لأنّ حكم الألبان حكم اللحمان - هكذا في المغني - وقال في موضع آخر: ولا يجوز التداوي بمحرم، ولا بشيء [] فيه محرّم، مثل ألبان الأتن، ولحم شيء من المحرّمات، ولا شرب الخمر للتداوي به. انظر: المغني ١/٥٨٧-٦٠٥.