٢ في النسخة العمرية بحذف لفظ "لأحمد". ٣ في النسخة العمرية بلفظ "ذلك". ٤ لما روى عبد الرزّاق، عن معمّر عن الزهري عن القاسم بن محمّد -قال أحسبه- عن عبيد بن عمير قال: استضاف رجل ناساً من هذيل فأرسلوا جارية لهم تحتطب، فأعجبت الضيف فتبعها، فأرادها على نفسها فامتنعت، فعاركها ساعة، فانفلتت منه انفلاتة فرمته بحجر ففضت كبده فمات، ثمّ جاءت إلى أهلها فأخبرتهم، فذهب أهلها إلى عمر فأخبروه، فأرسل عمر فوجد آثارهما فقال: قتيل الله، والله لا يؤدى أبداً. مصنّف عبد الرزّاق ٩/٤٣٥، رقم ١٧٩١٩، الأمّ للشافعي ٦/١٢٣، المحلّى ٨/٢٥١، سنن البيهقي ٨/٣٣٧، كنز العمال ٧/٣٠١. قال ابن كثير بعد أن ذكر السند: إسناد جيّد، وفيه انقطاع.