للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>


١ زيادة لا توجد في النسختين ويقتضيها السياق.
٢ الزيادة من: (ظ) .
٣ زيادة من: (ظ) .
[٣٤٤٢، ٣٤٤٣، ٣٤٤٤-*] نقل السؤالين الأول والثاني، ابن أبي يعلى في الطبقات: ١/١١٥، ونقل شيخ الإسلام ابن تيمية في مجموع الفتاوى: ٢٨/٢١٠ السؤال الأول والثالث. ونقلها ابن الجوزي في مناقب أحمد: ٢٠٢ بلفظ: سألت أحمد بن حنبل عن الرجل يقول: القرآن مخلوق، ما هو عندك؟. فقال: ك ف ر، مُقَطَّع.
وقد نقل عن أحمد تكفير من يقول بخلق القرآن كثير من أصحابه؛ كابنه عبد الله في السنة: ١/١٠٢، وأبي داود في مسائله: ٢٦٢، وابن هانئ في مسائله: ٢/١٥٣، ١٥٤، والمرّوذي كما في تهذيب الأجوبة: ٢٠٥، وطبقات الحنابلة:١/٦٢، وحرب كما في الإبانة: ٢/١٦٦، والحسن بن ثواب ومسدد بن مسرهد ويعقوب الدورقي كما في الطبقات: ١/١٣٢، ٣٤٢، ٤١٤، والحسن بن أيوب كما في شرح السنة للالكائي: ٢/٢٦٢، وحنبل بن إسحاق كما في الشريعة للآجري: ٨٠ وغيرهم.
٤ زيادة من: (ظ) .
٥ قال شيخ الإسلام ابن تيمية معلقاً على هذا: فإن لم يكن في هجرانه - أي صاحب البدعة - انزجار أحد ولا انتهاء أحد بل بطلان كثير من الحسنات المأمور بها لم تكن هجرةً مأموراً بها، كما ذكره أحمد عن أهل خراسان إذ ذاك: إنهم لم يكونوا يقوون بالجهمية، فإذا عجزوا عن إظهار العداوة لهم سقط الأمر بفعل هذه الحسنة، وكان مداراتهم فيه دفع الضرر عن المؤمن الضعيف، ولعله أن يكون فيه تأليف الفاجر القوي. الفتاوى:٢٨/٢١٢.

<<  <  ج: ص:  >  >>