الإنصاف: ١٠/٣٢٨. ٢ الزيادة من: (ظ) . ٣ الزنديق: هو الذي يظهر الإسلام ويخفي الكفر. وهو الذي كان يسمى منافقاً في الصدر الأول. ا.هـ من شرح الزركشي على الخرقي: ٦/٢٤٨. وانظر: فتح الباري: ١٢/٢٧٢. وفي قبول توبة الزنديق روايتان: إحداهما: لا تقبل. ويقتل بكل حال. وهي المذهب، ونصرها ابن القيم وقال: إنها أنص الروايات عنه. والرواية الثانية: تقبل توبته كغيره. وهو ظاهر كلام الخرقي، واختيار الخلال وأخر قولي الإمام أحمد. انظر: الروايتين: ٢/٣٠٥، والتمام للروايتين: ٢/٢٠٠، والمغني: ١٢/٢٦٩، وإعلام الموقعين: ٣/١٣١، ١٣٢، والفروع: ٦/١٧٠، والإنصاف: ١٠/٣٣٢، ٣٣٣. ٤ انظر قول إسحاق في: الإشراف: ٣/١٥٦، ١٥٧، ١٦٣، والتمهيد: ٥/٣١٠، ومعالم السنن: ٤/٥٢٥. [٣٣٠٧-*] تقدمت هذه المسألة بنحوها في النكاح: (٩٨٨) . ومضى إشارة إليها في المسألة رقم: (٣٢٦١) من هذا الجزء