ونقل نحوها ابن مفلح في الفروع: ٦/٢٣٩ ولم ينسبها. ١ هو: يحيى بن سعيد القطان. ٢ هو: الثوري. ٣ ابن أبي سليمان. ٤ هو: النخعي. ٥ هو: ابن مسعود. ٦ آية: ٢٤: النساء. ٧ أخرجه ابن جرير في تفسيره: ٥/٥ بسنده إلى عبد الرحمن بن مهدي عن سفيان به. وأخرج ابن أبي شيبة في مصنفه: ٤/٢٦٥، ٢٦٦ قول علي فقط. ونسبه السيوطي في الدر المنثور: ٢/٤٧٩ إلى الفريابي وابن أبي شيبة والطبراني. ٨ أي في المشركين، كما هو قول علي رضي الله عنه، وقد روى مسلم في صحيحه عن أبي سعيد الخدري رضي الله عنه: "أن رسول الله - صلى الله عليه وسلم - يوم حنين بعث جيشاً إلى أوطاس فلقوا عدواً، فقاتلوهم، فظهروا عليهم، وأصابوا لهم سبايا. فكان ناساً من أصحاب رسول الله - صلى الله عليه وسلم - تحرجوا من غشيانهن من اجل أزواجهن من المشركين. فأنزل الله عز وجل في ذلك: {وَالْمُحْصَنَاتُ مِنَ النِّسَاءِ إِلَّا مَا مَلَكَتْ أَيْمَانُكُمْ} أي فهن لكم حلال إذا انقضت عدتهن". [] صحيح مسلم: ١٧-كتاب الرضاع. ٩-باب جواز وطء المسبية بعد الاستبراء. وأوطاس: موضع عند الطائف. وانظر: لباب النقول: ٦٦ للسيوطي.