٢من ظ، وفي ع: [قال: قلت: ويعطي] . ٣انظر مسائل عبد الله ص ١٦٨، ومسائل أبي داود ص ٨٦. وقال في رواية أبي داود ص ٨٧: "سمعت أحمد ذكر صدقة رمضان عن العبد النصراني، قال: إنما هي طهرة، وأي شيء يطهر من النصارى". وانظر أيضاً: المغني - مع الشرح الكبير - ٢/٦٩٠، والفروع ٢/٥٢٢-٥٢٣، وراجع: الاستذكار ٩/٣٣٧. ٤انظر: جامع الترمذي - مع التحفة - ٣/٣٥١، واختلاف الفقهاء للمروزي ص ٤٤١-٤٤٢، والاستذكار ٩/٣٣٧، وشرح السنة للبغوي ٦/٧٢، والمجموع للنووي ٦/٥٨، وفتح الباري ٣/٣٧٠. ٥من ظ، وليست في ع. ٦العنبر: نوع من الطيب، قال الشافعي - رحمه الله تعالى - في الأم ٣/١١٤: "أخبرني عدد ممن أثق به أن العنبر: نبات يخلقه الله تعالى في حشاف [أي صخور] في البحر" ثم ذكر أنه ربما أكله الحوت فمات، فيشق بطنه فيستخرج منه، فيظن أن أصله منه وليس به. ونُقل عن بعض الأطباء أنه: ماء يخرج من عين في البحر، يطفو، ويرمى بالساحل. انظر: الكليات ص ٦٥٥. وقال بعضهم: هو روث دابة بحرية. انظر القاموس المحيط ٢/٩٦. وطالع فتح الباري ٣/٣٦٢.