انظر: صحيح البخاري، الناشر المكتبة الإسلامية بإستامبول ١٩٨١م. ٣/٤٤. وفي رواية للإمام أحمد: العام والعامين بدل (سنتين وثلاث) . انظر: المسند ١/٢١٧. ٢ كلمة (يومئذ) غير موجودة في الأصل، وقد ذكر مثل ذلك في مسائل أبي داود ومسائل عبد الله بن الإمام أحمد، ومسائل إسحاق بن هانئ وحكى ابن هبيرة في الإفصاح الإجماع عليه. وفي الإنصاف قال: إنه لا نزاع في اشتراط كون المسلم فيه عام الوجود في محله. أما السلم في ثمرة بستان بعينه: فهو خلاف المذهب، وقد نقل عن الإمام أحمد جوازه في الثمرة الموجودة إن بدا صلاحها وأمن عليها الجائحة. انظر: مسائل أبي داود، الناشر: دار المعرفة للطباعة والنشر بيروت صـ١٩٧، ومسائل عبد الله، الناشر: المكتب الإسلامي ط١ عام ١٤٠١ هـ صـ٢٨٧، ومسائل إسحاق بن هانئ، الناشر: المكتب الإسلامي ج ٢/١٩، والإفصاح عن معاني الصحاح- لابن هبيرة، الناشر: المؤسسة السعيدية بالرياض ج ١/٣٦٣، والإنصاف في معرفة الراجح من الخلاف للمرداوي ٥/١٠٣.