١ - التثبت من صحة النص، ومحاولة إخراجه على أقرب صورة وضعها عليه مؤلفه.
٢ - اتخذت النسخة الظاهرية أصلاً وأثبتها في أعلى الصفحة، وذكرت الفروق بين النسختين في الهامش.
٣ - قابلت بين النسختين، وأخذت الصواب منهما، وأشرت إلى المتروك.
٤ - في النسخة الظاهرية لم يكمل الصلاة والتسليم على النبي صلى الله عليه وسلم عند ذكر اسمه بل اقتصر على قوله: صلى الله عليه، وأما النسخة العمرية فقد ورد فيها الصلاة والتسليم كاملاً، فوضعت:"وسلم" بين معقوفتين للإشارة إلى أنه لا يوجد في النسخة الظاهرية.
٥ - أثبت المسائل الزائدة في إحدى النسختين، ووضعتها في موضع ورودها، وأشرت في الهامش إلى النسخة التي انفردت بها.
٦ - اخترت ترتيب النسخة الظاهرية في ترتيب المسائل والأبواب.
٧ - أشرت إلى المسائل المكررة، وقمت بتحقيقها عند أول موضع وردت فيها، وأكتفي بالإشارة بأن المسألة سبقت وأذكر رقم المسألة، إلا إذا كان في المسألة جزئية لم يتقدم تحقيقها، فأعلق عليه.
٨ - رقمت المسائل بأرقام متسلسلة.
٩ - خرجت الأحاديث النبوية من مصادرها الأصلية، وإذا كان