انظر: معجم الأدباء: ٧/٢١٨، بغية الوعاة: ٢/٣١٦، شذرات الذهب: ٢/٧. ٢ وهذا تأييد من الإمام أحمد للنضر بن شميل في تفسيره لهذا الحديث. ٣ الزيادة من: (ظ) . ٤ في: (ظ) : " العلم والذكر ". بدل: " غيره ". ٥ في: (ظ) مكان هذه العبارة: هذا لأولئك الأعراب الذين لا يحسنون إلا الشعر. ٦ وفسره أيضاً أبو عبيد فقال: معناه أن يغلب عليه الشعر حتى يشغله عن القرآن والفقه. قال ابن قدامة: وقيل: المراد به ما كان هجاءً وفحشاً. قال: فما كان من الشعر يتضمن هجو المسلمين والقدح في أعراضهم، أو التشبيب بامرأة بعينها بالإفراط في وصفها؛ فذكر أصحابنا أنه محرم. المغني: ١٤/١٦٥، وفتح الباري لابن حجر: ١٠/٥٤٩. وانظر: الكلام على مسألة السماع لابن القيم: ٢٦٩، وكشف مشكل الصحيحين لابن الجوزي: ١/٢٥٠، ٢٥١.