٢ الزيادة من: (ظ) . ٣ الزيادة من: (ظ) . ٤ في الأصل: "تعذبون". والتصويب من: (ظ) . ٥ أخرجه الدارمي ١/٩٥. وبمعناه ما قاله ردّاً لقول عروة بن الزبير وهو يخاصمه في شأن متعة الحج قال: "أراهم سيهلكون أقول قال النبي - صلى الله عليه وسلم -، ويقولون: نهى أبو بكر وعمر". أخرجه الإمام أحمد: ١/٣٣٧، وعبد الرزاق -كما ذكره ابن عبد البر - ولم أجده في مظانه من المصنف -، وابن عبد البر في الجامع: ٢/١٢٠٩، ١٢١٠، والخطيب في الفقيه والمتفقه ١/١٤٥، والخطيب في الفقيه والمتفقه ١/١٤٥، وابن حزم في حجة الوداع: ٣٥٢، ٣٥٣، بعدة أسانيد. وأحد ألفاظ ابن عبد البر وابن حزم وكذا لفظ عبد الرزاق: "والله ما أراكم منتهين حتى يعذبكم الله".