للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>

. . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . .


= وقيل: محمد بن أبي قيس.
وقيل: محمد بن أبي حسان.
وقيل: محمد بن أبي سهل.
وقيل: محمد بن الطبري.
وقيل: محمد مولى بنى هاشم.
وقيل: محمد الأردني.
وقيل: محمد الشامي.
وروى سعيد بن أبي أيوب، عن ابن عجلان، عن محمد بن سعيد بن حسان بن قيس.
وقال بعضهم: محمد بن أبي زينب.
وقال آخر: محمد بن أبي زكريا.
وقال آخر: محمد بن أبي الحسن.
وآخر يقول: عن أبي عبد الرحمن الشامي، وربما قالوا: عبد الرحمن، وعبد الكريم، وغير ذلك، حتى يتسع الخرق.
قال النسائي: محمد بن سعيد -وقيل: ابن سعد- بن حسان بن قيس.
وقيل: ابن أبي قيس أبو عبد الرحمن، غير ثقة ولا مأمون.
وقال البخاري: المصلوب يقال له: ابن الطبري.
وزعم العقيلي أنه عبد الرحمن بن أبي شميلة، فوهم.
وقال أبو أحمد الحاكم: كان يضع الحديث.
وقال أبو زرعة الدمشقي: [حدثنا] (١) محمد بن خالد، عن أبيه، سمعت محمد بن سعيد يقول: لا بأس إذا كان كلامًا حسنًا أن تضع له إسنادًا.
وروى عيسى بن يونس، عن الثوري، قال: كذاب.
وروى أبو زرعة الدمشقي، عن أحمد بن حنبل: كان كذابًا.
وروى عبد اللَّه بن أحمد، عن أبيه، قال: صلبه أبو جعفر على الزندقة.
وروى الحسن بن رشيق، عن النسائي، قال: والكذابون المعروفون بوضع الحديث: ابن أبي يحيى بالمدينة، والواقدي ببغداد، ومقاتل بن سليمان بخراسان، ومحمد بن سعيد بالشام.
وقال الدارقطني وغيره: متروك.
وروى عباس، عن يحيى، قال: محمد بن سعيد الشامي منكر الحديث.
قال: وليس كما قالوا صلب في الزندقة، لكنه منكر الحديث.
وروى أبو داود، عن أحمد بن حنبل، قال: عمدًا كان يضع الحديث.
قال ابن الجوزي: من دلس كذابًا فالإثم له لازم، لأنه آثر أن يؤخذ في الشريعة بقول =

<<  <  ج: ص:  >  >>