وقد رواه بلفظ: "إذا ضن الناس بالدينار والدرهم وتبايعوا بالعينة وأخذتم أذناب البقر ورضيتم بالزرع وتركتم الجهاد في سبيل اللَّه بعث اللَّه عليكم ذلا لا ينزعه منكم حتى تراجعوا أمر دينكم وإن الرجل ليتعلق بجاره يوم القيامة فيقول إن هذا أغلق بابه وضن عني بماله": أحمد (٢/ ٢٨، رقم ٤٨٢٥)، والطبراني (١٢/ ٤٣٣، رقم ١٣٥٨٥)، وأبو نعيم في الحلية (١/ ٣١٣)، والبيهقي في شعب الإيمان (٧/ ٤٣٤، رقم ١٠٨٧١)، وأبو يعلى (١٠/ ٢٩، رقم ٥٦٥٩)، والروياني (٢/ ٤١٤، رقم ١٤٢٢). وبلفظ: "إن أنتم اتبعتم أذناب البقر وتبايعتم بالعينة وتركتم الجهاد في سبيل اللَّه ليلزمنكم اللَّه مذلة في أعناقكم ثم لا تنزع منكم حتى ترجعون إلى دينكم ما كنتم عليه وتتوبون إلى اللَّه": أحمد (٢/ ٨٤، رقم ٥٥٦٢).