(١) هو ما يُفهم من قول عياض -في المدارك-: "القيرواني أصلًا" ومن تبعه ناقلًا عنه. انظر: المدارك: ٨/ ١٠٩، والديباج، لابن فرحون: ٢/ ١٠٤، وشجرة النور، لمخلوف: ١/ ١١٧. (٢) المدارك: ٨/ ١٠٩، والإمام اللخمي، للدكتور محمد المصلح: ١/ ١٢٥. (٣) المعجم المفهرس، لابن حجر، ص: ٣٩. (٤) الفتنة يقصد بها نزوح قبائل عربية من بني هلال كانت نازلة بصعيد مصر نحو الغرب لمحاربة المعز ابن باديس صاحب القيروان المنشق عن الخليفة الفاطمي المستنصر، فحاول ابن باديس التصدي لهم وعجز عن ذلك، فهادنهم فغافلوه ودخلوا القيروان وعاثوا فيها، سنة ٤٤٩ هـ فنزح عنها كثير من أهلها. انظر: تاريخ ابن خلدون: ٦/ ٢١٠ وما بعدها، والبيان المغرب للمراكشي: ١/ ٢٤٣. (٥) انظر: المدارك، لعياض: ٨/ ١٠٩، ترجمة ابن غرور. (٦) معالم الإيمان: ٣/ ٢٠٠.