(٢) قيل لعرفة عرفة لأن آدم - عليه السلام - تعرف فيها بحواء وقيل لمنى منى لأن آدم - عليه السلام - تمنى فيها بحواء. انظر: شرح غريب ألفاظ المدونة، للجُبِّي، ص: ٤١. (٣) انظر: النوادر والزيادات: ٢/ ٣٤٣. (٤) متفق عليه، أخرجه البخاري: ١/ ١٠٤، في باب إذا جامع ثم عاد ومن دار على نسائه في غسل واحد، من كتاب الغسل في صحيحه، برقم (٢٦٤)، ومسلم: ٤/ ١٠، في باب الطيبِ لِلْمُحْرِمِ عِنْدَ الإِحْرَامِ، من كتاب الحج في صحيحه، برقم (٢٨٨٣)، ومالك في الموطأ: ١/ ٣٢٨، في باب ما جاء في الطيب في الحج، من كتاب الحج، برقم (٧١٩). (٥) لم أقف عليه عن عائشة - رضي الله عنها - وأخرج ابن أبي شيبة عن مجاهد قال: كانوا يغتسلون إذا راحوا إلى الجمار) أخرجه في مصنفه: ٣/ ٤٠٣، برقم (١٥٣٧٣).