(٢) أخرجه مسلم: ٢/ ٦٣١، في باب تلقي الموتى لا إله إلا الله، من كتاب الجنائز، برقم (٩١٦). (٣) صحيح، أخرجه أبو داود: ٢/ ٢٥٧، في باب في التلقين, من كتاب الجنائز، برقم (٣١١٦)، وأحمد: ٥/ ٢٤٧، في حديث معاذ بن جبل - رضي الله عنه -, من مسند الأنصار، برقم (٢٢١٨٠)، والحاكم: ١/ ٥٠٣، في كتاب الجنائز، برقم (١٢٩٩)، وقال: هذا حديث صحيح الإسناد ولم يخرجاه, ووافقه الذهبي، وقال ابن حجر في تلخيص الحبر (٢/ ١٠٣): (أعله ابن القطان بصالح بن أبي عريب، وأنه لا يعرف، وتعقب بأنه روى عنه جماعة، وذكره ابن حبان في الثقات). اهـ (٤) صحيح، أخرجه أبو داود: ١/ ١٠٨، في باب في الجنب يؤخر الغسل، من كتاب الطهارة, برقم (٢٢٧)، والنسائي: ١/ ١٤١، في باب في الجنب إذا لم يتوضأ، من كتاب الطهارة, برقم (٢٦١)، وأحمد: ١/ ١٣٩، في مسند علي بن أبي طالب - رضي الله عنه -، من مسند العشرة المبشرين بالجنة, برقم (١١٧٢)، والحاكم: ١/ ٢٧٨، في كتاب الطهارة, برقم (٦١١)، من حديث علي - رضي الله عنه - بلفظ: لا تدخل الملائكة بيتا فيه صورة ولا كلب ولا جنب، وصححه، ووافقه الذهبي. (٥) أخرجه مسلم: ٢/ ٦٣٤، في باب في إغماض الميت والدعاء له إذا حضر، من كتاب الجنائز، برقم (٩٢٠). (٦) في (ر): (الصحيحين).