(٢) حسن صحيح، أخرجه الترمذي في سننه: ١/ ٣١، في باب ما جاء أن النبي - صلى الله عليه وسلم - كان إذا أراد الحاجة أبعد في المذهب، من أبواب الطهارة عن رسول الله - صلى الله عليه وسلم - برقم (٢٠)، وابن خزيمة: ١/ ٣٠، في باب التباعد عن الغائط في الصحارى عن الناس، من كتاب الوضوء في صحيحه، برقم (٥٠). قال الترمذي: هذا حديث حسن صحيح. (٣) أخرجه الترمذي في سننه معلقًا: ١/ ٣١، في باب ما جاء أن النبي - صلى الله عليه وسلم - كان إذا أراد الحاجة أبعد في المذهب، من كتاب الطهارة , قال المباركفوري في تحفة الأحوذي: ١/ ٨٠: (لم أقف على من أخرج هذا الحديث بهذا اللفظ). (٤) متفق عليه , أخرجه البخاري: ١/ ٩٠، في باب البول قائمًا وقاعدًا، من كتاب الوضوء، برقم (٢٢٢)، ومسلم: ١/ ٢٢٨، في باب المسح على الخفين، من كتاب الطهارة, برقم (٢٧٣). (٥) أخرجه الترمذي في سننه: ١/ ١٧، في باب ما جاء في النهي عن البول قائمًا , من أبواب الطهارة عن رسول الله - صلى الله عليه وسلم - برقم (١٢). (٦) انظر: المدونة: ١/ ١٣١.