(٢) في (ف)، و (ق ٧): (ولا). (٣) في (ف) و (ق ٦) و (ق ٧): (غلاته). (٤) في (ق ٧) و (ق ٢): (وكان له يسار). (٥) قوله: (فصل) سقط من (ف). (٦) قوله: (الهدم والبناء) يقابله في (ق ٧): (الشفعة وإن كان في). (٧) قوله: (المشتري) زيادة من (ق ٢). (٨) اختلف سياق (ق ٢) و (ق ٧) بالزيادة والنقصان وترتيب الأقوال ففيهما بعد ذلك: (شفعته لأن النبي - صلى الله عليه وسلم - أسقط الشفعة فيما وقعت المقاسمة فيه وإذا صار للشفيع بالمقاسمة نصيب معين لم يكن له شفعة في الآخر ولأن نصف النصيب للمشتري صار إلى الشفيع بالمقاسمة ولم ير ابن القاسم المقاسمة من غير الشفيع تسقط الشفعة. . .) وهو ما سيأتي، ص: ٣٣٣٢. (٩) قوله: (وأما إذا قاسم الشفيع سقطت الشفعة) زيادة من (ق ٦). (١٠) في (ف) و (ق ٢) و (ق ٧): (الشفعتين).