(٢) متفق عليه، أخرجه البخاري: ١/ ٣٨٨، في باب فضل من تعار من الليل فصلى، من أبواب التهجد في صحيحه برقم (١١٠٥)، ومسلم: ٢/ ٨٢٢، في باب فضل ليلة القدر والحث على طلبها وبيان محلها، من كتاب الصيام، برقم (٢٠٧/ ١١٦٥). (٣) أخرجه مسلم: ٢/ ٨٢٨، في باب فضل ليلة القدر والحث على طلبها وبيان محلها وأرجى أوقات طلبها، من كتاب الصيام، رقم (٢١٢/ ١١٦٦)، بلفظ: (فالتمسوها في العشر الغوابر). (٤) متفق عليه، أخرجه البخاري: ٢/ ٧١٠، في باب تحري ليلة القدر في الوتر من العشر الأواخر، من كتاب صلاة التراويح في صحيحه برقم (١٩١٦)، ومسلم: ٢/ ٨٢٨، في باب فضل ليلة القدر والحث على طلبها وبيان محلها، من كتاب الصيام، برقم (١١٦٩). (٥) متفق عليه، أخرجه البخاري: ٢/ ٧١٣، في باب الاعتكاف في العشر الأواخر والاعتكاف في المساجد كلها، من كتاب الاعتكاف في صحيحه، برقم (١٩٢٣)، ومسلم: ٢/ ٨٢٤، في باب فضل ليلة القدر والحث على طلبها وبيان محلها وأرجى أوقات طلبها، من كتاب الصيام، برقم (٢١٣/ ١١٦٧)، ومالك في الموطأ: ١/ ٣١٩، في باب ما جاء في ليلة القدر، من كتاب الاعتكاف، برقم (٦٩٢).