(٢) لم أقف عليه بهذا اللفظ، والذي وقفت عليه في الصحيحين وغيرهما ولفظ البخاري: "من أخذ شبرا من الأرض ظلما فإنه يطوقه يوم القيامة من سبع أرضين" أخرجه في صحيحه: ٣/ ١١٦٨، في باب ما جاء في سبع أرضين، من كتاب بدء الخلق، برقم (٣٠٢٦)، وأخرجه مسلم: ٣/ ١٢٣٠، في باب تحريم الظلم وغصب الأرض وغيرها، من كتاب المساقاة، برقم (١٦١٠) وفي الطبراني: "من أخذ من طريق المسلمين شبرا طوقه الله يوم القيامة من سبع أرضين" أخرجه في الصغير: ٢/ ٢٩٧، برقم (١١٩٧) (٣) قوله: (ومسلم) ساقط من (ق ٢)، والحديث متفق عليه، البخاري: ٢/ ٨٧٤، في باب إذا اختلفوا في الطريق الميتاء وهي الرحبة تكون بين الطريق ثم يريد أهلها البنيان فترك منها الطريق سبعة أذرع، من كتاب المظالم، برقم (٢٣٤١)، ومسلم في المساقاة باب قدر الطريق إذا اختلفوا فيه، برقم (١٦١٣)، ولفظ البخاري: "قضى النبي - صلى الله عليه وسلم - إذا تشاجروا في الطريق بسبعة أذرع". (٤) في (ق ٢): (اختلفوا).