وتعليق عمر (أليس قتلانا في الجنّة) تقدم في صلح الحديبية.
٢٨١٨ - (عبد الله بن أبي أوفى) قال رسول [الله]- صلى الله عليه وسلم -: (واعلموا أن الجنّة تحت ظلال السيوف) ترجم بلفظ البارقة، وروى الحديث بلفظ الظلال؛ بيانه لم تصح على شرطه تلك اللفظة (تابعه الأويسي) بضم الهمزة، مصغر أويس، هو عبد العزيز بن عبد الله (وابن أبي الزناد) هو عبد الرحمن بن عبد الله بن ذكوان.
باب مَنْ طلب الولد للجهاد
٢٨١٩ - (وقال الليث): روي هذا الحديث هنا تعليقًا، ورواه في الإيمان والنذور مسندًا (هرمز) بضم الهاء وسكون الراء المهملة آخره زاي معجمة غير منصرف للعلمية والعجمة.
(لأطوفنَّ على مئة امرأة أو تسع وتسعين) وفي رواية "ستين" وفي أخرى "سبعين" وفي أخرى "مئة" من غير شك (فقال له صاحبه: إن شاء الله) أي: قل: إن شاء الله. قيل: هو