ينصر، كذا ضبطه بعضهم، وضبطه بعضهم على وزن علم يعلم، لكن لم أجده على كل تقدير بمعنى جحد، اللهم إلا أن يكون مع قولهم: ناقة ذات عبدة أي: قوة، فإن هذا يناسب الجحد. ({جُزْءًا}[الزخرف: ١٥] عدلًا) بكسر العين وفتحها، قال ابن الأثير: -بكسر العين- مثل الشيء من جنسه، وبالفتح عن غير جنسه، وقيل: بالعكس، وأراد به في الآية الولد الذي الأب.
سورة الدخان
({رَهْوًا}[الدخان: ٢٤] طريقًا يابسًا) أصله ساكنًا كما ذكره بعده، وإنما فسره بالطريق نظرًا إلى المقام، وعن لوازم الطريق السكون (بين ظهريه) الضمير للعالم، والظهر -معجم- يريد أن يفضل بني إسرائيل إنما هو على الموجودين في ذلك الزمان.
٤٨٢٠ - (عبدان) على وزن شعبان. (أبو حمزة) -بالحاء المهملة- محمد بن ميمون.
٤٨٢١ - (يحيى) كذا وقع غير منسوب، قال الغساني: هو يحيى بن موسى (أبو معاوية) محمد بن خازم بالخاء المعجمة (من الجهد) -بفتح الجيم وضمها لغتان- القحط (فأتي رسول الله - صلى الله عليه وسلم -) على بناء المجهول، ورفع رسول الله - صلى الله عليه وسلم -، والآتي: أبو سفيان في الرواية الأخرى.