ما يكون إذا كان الإنسان في فكر، وفي الحديث معجزة رسول الله - صلى الله عليه وسلم - حيث وقع لعثمان ما أخبر به من الغيب.
باب ينكت الرجل الشيء بيده في الأرض
٦٢١٧ - (بشار) بفتح الباء وتشديد الشين (ابن أبي عدي) محمد بن إبراهيم (عن شعبة عن سليمان) هو الأعمش صرح به الإسماعيلي، وقد سها من قال: هو التيمي (عبيدة) بفتح العين وكسر الباء (السلمي) بضم السين. (كنا مع النبي - صلى الله عليه وسلم - في جنازة) - بالفتح والكسر- الميت والسرير، وقيل: بالفتح السرير، وبالكسر الميت (ليس منكم أحد إلا وقد فرغ من مقعده من الجنة والنار) مجاز عن ثبوته في علم الله بحيث لا يمكن تبديله بحال، والحديث في أبواب الجنائز، وهذه مسألة القدر لا يطلع على حقيقتها إلا الله سبحانه وتعالى.