({تَبَابٍ}[غافر: ٣٧]: خسران) وقال الجوهري: الهلاك والخسران ({تَتبِيبٍ}[هود: ١٠١]) -بالدال المهملة- من الدمار: وهو الهلاك.
٤٩٧١ - (أبو أسامة) بضم الهمزة (مرة) بضم الميم وتشديد الراء ({وَأَنْذِرْ عَشِيرَتَكَ الْأَقْرَبِينَ}[الشعراء: ٢١٤] ورهطك منهم المخلصين) الشق الأخير لم يتواتر (فهتف) أي: صاح (واصباحاه) بسكون هاء الوقف، كان عادتهم الإغارة في الصباح، فكان الواقع في الغارة ينادي الصباح.