(تلاحى رجلان) أي: تنازعا، من لحت الرجل إذا لمته (فرُفعت) أي: المعرفة بها؛ كما تقدم في الترجمة.
(وعسى أن يكون خيرًا لكم) أي: ذلك الرفع؛ لأنه لو تعين لم يكن يراقب سائر الليالي فبرفعها تكثر العبادة، وتمام الكلام في باب قيام ليلة القدر في أبواب الإيمان.
باب في العشر الأخير من رمضان
٢٠٢٤ - (عن أبي يعفور) -بفتح الياء- على وزن يعقوب اسمه عبد الرحمن (عن أبي الضحى) مسلم بن صبيح.