بأنه كان من بني النجار، وكان قد تنصر كما تنصر فرقة من قريش، أو وقع هذا من رجلين (فكان يقول: ما يدري محمد إلا ما كتبت له فأماته الله فدفنوه فأصبح وقد لفظته الأرض) أي: ألقته على وجه الأرض، وهذه من أبهر المعجزات إذ لم يُحك في الدهر مثلها.
٣٦١٨ - (بُكير) بضم الباء، مصغر (إذا هلك كسرى فلا كسرى بعده) أي بتلك الشوكة، فلا ينافي وجود من كان بعده من ذريته، وكذا قيصر.
٣٦٢٠ - (قدم مسيلمة الكذاب على عهد النبي - صلى الله عليه وسلم -) مع وفد اليمامة في خلق كثير،