العين والقاف، وهو أن ترجف قوائم الإنسان من الخوف، وقيل: هو الحيرة، وقوله:(حتى ما تقلني رجلاي) بضم الياء وتشديد اللام أي: ترفعني. يؤيد الأول (تلاها [علمت] أن رسول الله - صلى الله عليه وسلم -) بفتح الهمزة بتقدير اللام، أي: لأن، أي: لأجل موت رسول الله - صلى الله عليه وسلم -، استدلالًا به، ويجوز أن يكون بدل اشتمال من الهاء.
٤٤٥٧ - ٤٤٥٨ - (لا تلدّوني) بفتح التاء وتشديد اللام من اللدود بضم اللام، وهو أن يجعل الدواء في أحد شقي الفم من اللديد وهو أحد جانبي الفم (قلنا كراهية المريض) بالنصب. أي: قوله: تلدوني ليس إلا لكراهية ذلك (أبو الزناد) بكسر الزاي بعدها نون.
٤٤٥٩ - (ذكر عند عائشة أن النبي - صلى الله عليه وسلم - أوصى إلى علي) فأنكرت ذلك استدلالًا بأنه