[الزمر: ٣٠] اسم الفاعل حقيقة في الحال، ولم يكن ميتًا، ولكن أشار بأن يكون قابلًا للموت، فهو في حكم الموتى.
٤٤٢٨ - (ما أزال أجد ألم الطعام الذي أكلت بخيبر) في أزال ضمير الشأن.
فإن قلت: تقدم أنه لم يأكل منها وإنما لاك قطعةً ثم لفظها؟ قلت: فيه تسامح لأنه تأثر فيها فكأنه بمثابة الأكل.
(فهذا أوان وجدت انقطاع أبهري) -بفتح الهمزة- عرق متصل بالقلب.
٤٤٢٩ - (بكير) بضم الباء مصغر وكذا (عقيل)، (عن أم الفضل أم ابن عباس: سمعت النبي - صلى الله عليه وسلم - يقرأ في الغرب (والمرسلات) ثم ما صلى لنا حتى قبضه الله).
فإن قلت: قد صلى بعدها صلوات؟ قلت: غير مُسَلَّم سوى أنه صلى إمامًا وأبو بكر بجانبه ولم تكن صلاة جهرية، أو لم يكن أم الفضل حاضرة بعدها فأخبرت بقدر علمها.
٤٤٣٠ - وحديث ابن عباس أن عمر كان يدخله مع أشياخ بدر تقدم قريبًا (إنه من حيث يعلم) أي: في العلم، والعلم يرفع الشاب على الشيخ فضلًا عن الأقران ({إِذَا جَاءَ