لأنه يضاد ما بعث به من الأخذ بالظاهر (واسم الغلام: جيسور) -بفتح الجيم وسكون الياء- كذا ضبطه الدارقطني، ولأبي ذر بالحاء بدل الجيم وعلى الوجهين آخره راء، وضبطه بعضهم بالجيم، آخره نون، وقيل: في أصل الحميدي بحاء وستين معجمة آخره نون (سدوها بقارورة) فاعولة من القرار أي: ما يقر في مكان اللوح.