٢ - عفان بن مسلم عند الإمام أحمد (٢/ ١٠٧)، وروي عنه بدون شك كما سيأتي. ٣ - زيد بن الحباب عند أبى عبيد بن القاسم بن سلام فى كتاب الطهور (ص: ٢٢٦). ٤ - يزيد بن هارون عند الدارقطنى (١/ ٢٢). ٥ - إبراهيم بن الحجاج عند الدارقطنى (١/ ٢٢) والبيهقى (١/ ٢٦٢) ٦ - هدبة بن خالد عند الدارقطنى (١/ ٢٢) والبيهقى (١/ ٢٦٢). ٧ - كامل بن طلحة عند الدارقطنى (١/ ٢٢). ٨ - أبو الوليد الطيالسي، كما في المنتخب من مسند عبد بن حميد (٨١٨). وخالفهم جماعة من أصحاب حماد فرووه عنه بدون شك منهم: ١ - موسى بن إسماعيل عند أبي داود (٦٥)، والدار قطنى (١/ ٢٣)، والبيهقي (١/ ٢٦٢). ٢ - عفان بن مسلم في إحدى روايتيه عن حماد، عند ابن الجارود في المنتقى (٤٦)، والدارقطني (١/ ٢٣). ٣ - يعقوب بن إسحاق الحضرمي عند الدارقطنى (١/ ٢٣). ٤ - العلاء بن عبدالجبار المكي، عند الدارقطني (١/ ٢٣). ٥ - عبيد الله بن محمد العيشي عند الدارقطنى (١/ ٢٣)، والبيهقي (١/ ٢٦١). ٦ - الطيالسي كما في مسنده (١٩٥٤). ٧ - يزيد بن هارون عند الدارقطني في السنن (١/ ٢٢). ٨ - يحيى بن حسان عند الطحاوي في شرح معاني الآثار (١/ ١٦). وهذا الشك والاختلاف لعله من قبل حماد بن سلمة. قال عنه الحافظ (١٤٩٩): ثقة عابد أثبت الناس في ثابت، وتغير حفظه بآخرة. والرواية التي بدون شك أرجح لموافقتها رواية الجماعة. قال البيهقى رحمه الله (١/ ١٦٢): «ورواية الجماعة الذين لم يشكوا أولى». وأما رواية أربعين قلة، فجاءت من حديث جابر مرفوعًا، أخرجها ابن عدي في الكامل (٦/ ٣٤) ومن طريقه الدارقطني (١/ ٢٦)، والبيهقي (١/ ٢٦٢)، من طريق القاسم بن عبد الله العمري، عن محمد بن المنكدر، عن جابر، قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: إذا بلغ الماء أربعين قلة لايحمل الخبث. والقاسم بن عبد الله العمري، قال فيه أحمد: ليس بشيء كان يكذب ويضع الحديث. وقال يحيى وابن المديني أبو زرعة: ليس بشيء. زاد أبو زرعة: متروك الحديث، منكر الحديث. وقال يحيى مرة: كذاب. وقال أبو حاتم والنسائي: متروك. =