وفي إسناده ربيح بن عبد الرحمن. جاء في ترجمته: قال أبو زرعة: شيخ. الجرح والتعديل (٣/ ٥١٨). وقال أحمد: لا أعلم حديثًا يثبت، أقوى شيء فيه حديث كثير بن زيد، عن ربيح، وربيح رجل ليس بمعروف. الكامل (٣/ ١٧٣)، وانظر بحر الدم (٢٨٧). وقال البخاري: منكر الحديث. العلل (ص: ٣٣). وقال ابن عدي: أرجو أنه لا بأس به. الكامل (٣/ ١٧٤). وذكره ابن حبان في الثقات (٦/ ٣٠٩). وفي التقريب: مقبول. أي حيث يتابع، وإلا فلين. كما أن في إسناده كثير بن زيد، مختلف فيه: ذكره ابن حبان في الثقات. (٧/ ٣٥٤)، ووثقه محمد بن عبد الله الموصلي. وقال أحمد وابن عدي ويحيى بن معين في رواية: ما أرى به بأسًا. بحر الدم (٨٥٧)، الكامل (٦/ ٦٨). وقال يحيى بن معين في رواية: ليس بذاك القوى. الجرح والتعديل (٧/ ١٥٠). وقال في أخرى ليس بشيء. تهذيب الكمال (٢٤/ ١١٥). وقال النسائي: ضعيف. الضعفاء والمتروكين له (٥٠٥). وقال يعقوب بن شيبة: ليس بذاك الساقط وإلى الضعف ما هو. تهذيب الكمال (٢٤/ ١١٥). وقال أبو حاتم: صالح، ليس بالقوي، يكتب حديثه. الجرح والتعديل (٧/ ١٥٠). وقال أبو زرعة: صدوق فيه لين. المرجع السابق. وفي التقريب: صدوق يخطئ. وانظر لمراجعة طرق الحديث: أطراف مسند أحمد (٦/ ٢٧٢)، تحفة الأشراف (٤١٢٨)، إتحاف المهرة (٥٤٠٣). (١) المسند (٢/ ٤١٨).