(٢) في الإسناد أيضًا: الحسن بن الفضل قال أبو الحسين بن المنادى: أكثر الناس عنه، ثم انكشف، فتركوه وخرقوا حديثه. ميزان الاعتدال (١/ ٥١٧)، لسان الميزان (٢/ ٢٤٤)، تاريخ بغداد (٧/ ٤٠١). وقال ابن حزم: مجهول. المحلى (٩/ ٢٩٦). وغياث بن كلوب: قال فيه البيهقي ما علمت. وضعفه الدارقطني. لسان الميزان (٤/ ٤٢٣). (٣) البدر المنير (٣/ ٢٠٠). (٤) فيه أربع علل: الأولى: في إسناده مندل. ضعفه النسائي، وأحمد بن حنبل، وقال أبو زرعة: لين. الجرح والتعديل (٨/ ٤٣٤)، الضعفاء والمتروكين للنسائي (٥٧٨) واختلف قول ابن معين فيه، فقال في رواية أبي بكر بن أبى خيثمة عنه: مندل بن على ليس بشيء. المرجع السابق. وقال في روية عثمان بن سعيد عن يحيى بن معين: ليس به بأس. المرجع السابق. وقال أبو حاتم الرازي: شيخ. المرجع السابق. وقال ابن سعد: فيه ضعف، ومنهم من يشتهي حديثه ويوثقه، وكان خيرًا فاضلًا من أهل السنة. الطبقات الكبرى (٦/ ٣٨١). وقال ابن عدي: له أحاديث افراد وغرائب، وهو ممن يكتب حديثه. الكامل (٦/ ٤٥٥). العلة الثانية: أبو رجاء لم ينسب فيتبين، فإن كان محرز بن عبد الله فهو مدلس مكثر، وقد عنعن. العلة الثالثة: الإرسال. العلة الرابعة: وضين. قال فيه أبو حاتم الرازي: تعرف وتنكر. الجرح والتعديل (٩/ ٥٠). وذكره العقيلي في الضعفاء. الضعفاء الكبير (٤/ ٣٢٩). وقال إبراهيم الحربي: غيره أوثق منه. تهذيب التهذيب (١١/ ١٠٦). وقال محمد بن سعد: كان ضعيفا في الحديث. تهذيب الكمال (٣٠/ ٤٤٩). وقال إبراهيم بن يعقوب الجوزجاني: واهي الحديث. المرجع السابق. وقال ابن عدي: ما أرى بحديثه بأسًا. المرجع السابق. وقال عبد الله بن أحمد بن حنبل: قال أبى ثقة ليس به بأس. الجرح والتعديل (٩/ ٥٠). ووثقه يحيى بن معين ودحيم. تهذيب الكمال (٣٠/ ٤٤٩). ذكره بن حبان في الثقات. الثقات (٧/ ٥٦٤). وفي التقريب: صدوق سيء الحفظ.