(٢) المصنف (١/ ١٨). (٣) ومن طريق زيد بن الحباب أخرجه أحمد (٢/ ٢٨٨) أبو داود (١٣٦)، والترمذي (٤٣)، وابن حبان (١٠٤٩)، والحاكم (١/ ١٥٠) والبيهقي (١/ ٧٩). ورواه ابن الجاورد في المنتقى (٧١) حدثنا محمد بن يحيى، قال: حدثنا عبد الله بن صالح بن مسلم العجلي، قال: حدثنا عبد الرحمن بن ثابت بن ثوبان به، بلفظ: ربما رأيت النبي صلى الله عليه وسلم يتوضأ مثنى مثنى. وعبد الرحمن بن ثوبان فيه ضعف من قبل حفظه، جاء في ترجمته: عن أحمد أحاديثه مناكير. الجرح والتعديل (٥/ ٢١٩). وقال مرة: لم يكن بالقوي في الحديث. تهذيب التهذيب (٦/ ١٥٢) ضعفاء العقيلي (٢/ ٣٢٦)، المغني في الضعفاء (٢/ ٣٧٧) وقال ابن معين: صالح الحديث. الجرح والتعديل (٥/ ٢١٩). وقال مرة: ضعيف وأبوه ثقة. الكامل (٤/ ٢٨١). وقال أيضًا: ضعيف يكتب حديثه على ضعفه، وكان رجلًا صالحًا. المرجع السابق. وقال ابن معين في رواية عباس: ليس به بأس. المرجع السابق. وقال النسائي: ليس بالقوي. المرجع السابق. وقال العجلي: شامي لا بأس به. معرفة الثقات (٢/ ٧٣). ... وذكره ابن حبان في الثقات (٧/ ٩٢). وقال يعقوب بن شيبة: اختلف أصحابنا فيه، فأما يحيى بن معين فكان يضعفه، وأما علي بن المديني فكان حسن الرأي فيه. تهذيب الكمال (١٧/ ١٥). وفي التقريب: صدوق يخطئ ورمي بالقدر، وتغير بآخره. اهـ ولم أقف على من ميز حديثه قبل وبعد تغيره. انظر طرق الحديث: إتحاف المهرة (١٩١٠٣)، أطراف المسند (٧/ ٣٦٧)، تحفة الأشراف (١٣٩٤٠).