(لا أكون أشقى خلقك) أي أشقى من آمن بك (حتى يضحك الله منه) الضحك على الله تعالى محال، والمراد الرضا فإنه لازمه عادة.
٧٤٣٩ - (بكير) بضم الباء مصغر (يسار) ضد اليمين (وغُبَّرات أهل الكتاب) بضم الغين المعجمة، وتشديد الباء جمع غُبّر بضم الغين وتشديد الباء أيضًا جمع غابر، والمراد البقايا منهم وهم المؤمنون (فيقال لليهود: ما كنتم تعبدون؟ قالوا كنا نعبد عزيرًا بن الله، فيقال: كذبتم) التكذيب راجع إلى نسبة البنوة إليه تعالى ألا ترى إلى قوله: (لم يكن لله صاحبة ولا