أ- لحديث جابر السابق (نَهَى رَسُولُ اللَّهِ -صلى الله عليه وسلم- أَنْ يُجَصَّصَ الْقَبْرُ وَأَنْ يُقْعَدَ عَلَيْهِ وَأَنْ يُبْنَى عَلَيْهِ) وعند الترمذي (وأن يكتب عليه).
ب- ولأن الكتابة على القبر لم تكن معهودة عند السلف الصالح.
ج- ولأن الكتابة على القبر قد تكون طريقاً للمباهاة والفخر والخيلاء.