• حكمه: سنة.
قال ابن قدامة: وهو من سنن الصلاة في قول أكثر أهل العلم.
لهذه الأحاديث.
• يقال سراً.
قال ابن قدامة: وعليه عامة أهل العلم لأن النبي -صلى الله عليه وسلم- لم يجهر به.
• يكون في الركعة الأولى فقط.
فائدة: تختلف الركعة الأولى عن الثانية بأمور:
أولاً: الاستفتاح في الركعة الأولى.
ثانياً: تكبيرة الإحرام في الركعة الأولى.
ثالثاً: التعوذ في الركعة الأولى على القول الراجح.
رابعاً: القراءة في الركعة الأولى أطول من الركعة الثانية.
• دعاء الاستفتاح يكون في الفرض والنفل.
• دعاء الاستفتاح يكون بين التكبير والقراءة.
لقوله (كَانَ رَسُولُ اَللَّهِ -صلى الله عليه وسلم- إِذَا كَبَّرَ لِلصَّلَاةِ سَكَتَ هُنَيَّةً، قَبْلِ أَنْ يَقْرَأَ).
• خالف الإمام مالك فقال: إن دعاء الاستفتاح لا يشرع.
لحديث عائشة قالت (كان رسول الله -صلى الله عليه وسلم- يستفتح القراءة بالحمد لله رب العالمين).
والأحاديث ترد عليه.
وأما قول: (يستفتح القراءة … ) أي القراءة الجهرية.
• لا يشرع الجهر بدعاء الاستفتاح:
لقوله (كَانَ رَسُولُ اَللَّهِ -صلى الله عليه وسلم- إِذَا كَبَّرَ لِلصَّلَاةِ سَكَتَ هُنَيَّةً، قَبْلِ أَنْ يَقْرَأَ).
• لا يشرع أن يجمع بين أكثر من دعاء من أدعية الاستفتاح في صلاة واحدة.