قال بعض العلماء: تشرع الصلاة على الغائب أيضاً: إذا كان له نفع للمسلمين، كعالم أو مجاهد أو غني نفع الناس بماله ونحو ذلك، وهذا القول رواية عن الإمام أحمد، واختارها الشيخ السعدي وبه أفتت اللجنة الدائمة.
[فائدة: ٢]
كيفية الصلاة على الميت الغائب كطريقة الصلاة على الميت الحاضر.