وصَوْأَرٌ: ماء لِكلبٍ فوق الكوفةِ مما يلي الشام.
وصَوَرَى: وادٍ في بلاد مُزَيْنَة.
وصَوْران: من قرى اليمن.
وصَوَّرَان: كُورة بحمْصَ.
وصُوَّرُ: قرية على شاطئ الخابور.
والصَّوْر: قرية على جبلٍ قرب مارِدِين.
وذو صُوَيْرٍ: من عَقِيق المدينة.
والصُّوران: موضع بقرب المدينة.
والمُصَوَّر: سيف بُجَيْر بنِ أوْس الطائِيّ.
* * *
[(ص هـ ر)]
صَهَرَ رأسَه، إذا دهَنه بالصُّهَارة.
وفي حديث الأسودِ بنِ يزيدَ: أنه كان يَصْهَرُ رِجليْه بالشَّحْم وهو مُحْرِم.
والصَّيْهور: ما يُوضع عليه متاعُ البيتِ من صُفْرٍ أو شَبَهٍ أو نحوِه.
والاصطهارُ: أكل الصُّهارَةِ.
والاصطهار أيضا: إذابتُها، قال العجاج:
* شَكّ السَّفَافِيدِ الشِّواءَ المُصْطَهرْ *
* ح - أصهر الجيشُ للجيش: دنا بعضهم من بعض.
وفلان مُصْهِرٌ بنا؛ من القرابة.
وقال الفراء: بيننا صِهْرٌ، فنحن نرعاها، فأنَّثها.
* * *
[(ص ي ر)]
الصَّيْر، بالفتح: رُجُوع المُنْتجِعين إلى محاضِرهم، يقال: أي الصائرة؟ أي أين الحاضرة؟ قال الأعشى:
بما قد تَرَبَّعُ رَوْضَ القَطَا ... ورَوْضَ التَّنَاضِبِ حَتَّى تَصِيرا
أي حتى تحضُر المِياهَ.
ويقال: جَمَعَتْهُم صَائِرةُ القَيْظ.
والصَّيْرة، بالفتح: موضع بجبلِ ذُبْحَان من اليمن.
والصِّير، بالكسر: الماء الذي يحضُره الناس.
وفي حديث النبيِّ صلى الله عليه وسلم حين عرض أمرَه على قبائل العربِ: " فلما حضر بنِي شيبان وكلَّم سَراتَهم، قال المثنَّى بن حارثة: إنَّا نزلنا بين صِيريْن: اليمامةِ والسَّمامةِ، فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم: وما هذانِ الصِّيرَانِ؟ قال مياه العرب وأنهار كسرى.