[(ك ل د م)]
الكُلْدُوم: القصِير.
***
[(ك ل ذ م)]
أهمله الجوهرِيّ.
وقال ابن دريد: الْكَلْذَمُ: الصُّلبُ.
***
[(ك ل س م)]
أَهمله الجوهريّ.
وقال ابنُ الأَعرابيّ: كَلْسَمَ فلان، إذا تمادى كَسَلًا عن قضاءِ الحقوقِ.
وقال ابنُ دُريد: الكَلْسَمة: الذَّهاب في سُرْعةٍ.
*ح - كَلْسَم إليه: قصد.
***
[(ك ل ش م)]
أهمله الجوهريّ.
وقال ابنُ دُرَيد: الكَلْشَمةُ: العجُوز.
***
[(ك ل ص م)]
أهمله الجوهريّ.
وقال ابنُ السِّكيت: بَلْصَمَ الرّجُلُ وكَلْصم، إذا فَرّ.
***
[(ك م م)]
أبو ترابٍ: المِغمَّة والمِكَمَّة بكسرِ المِيم: شيء يوضع على أَنْفِ الحِمارِ كالكِيسِ.
والكمكام: قِرْف شجرِ الضِّرْوِ.
وقيل: هو عِلْكُ الضِّروِ.
والْكَمْكَمة: التَّغْطِية.
والتَّكَمْكُم: التَّغطّي، يقال: تَكَمْكَم فِي ثِيابِه، إذا تَغَطّى فِيها.
وتَكَمْكَم؛ إذا لبِس الْكُمَّة.
ورأى عمر رضِي الله عنه جارِيةً متكمْكمة، فسأل عنها، فقالوا: أمَةٌ لفلانٍ، فضربها بالدِّرةِ ضَرَباتٍ، وقال: يا لَكْعَاء، أَتَشبَّهِين بالحرائرِ!
وأكِمَّةُ الخيولِ: مخالِيها المعلقة على رءوسِها وفِيها عَلَفُها.
وفي حدِيث النّعمانِ بنِ مُقَرِّنٍ رضي الله عنه أنه قال يوم نِهَاوَنْد: أَلَا إِنِّي هازٌّ لكم الراية، فإذا هَزَزْتُها، فليثِب الرجال إلى أَكِمّةِ خيولِها ويُقَرِّطُوها أعِنَّتَها.
التَّقْرِيط أن يجعلوا الأعِنّة وراء آذانِها عِند طرْح اللُّجُم في رُءوسها، أَخِذ مِن تَقْرِيطِ المرأةِ.