للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>
مسار الصفحة الحالية:

وهو لا يُسْتَلَمُ على سُخْطه، أيْ لا يُصْطَلحُ على ما يَكْرَهُهُ.

وهو مُسْتَلمُ الْقَدَميْن، أي لَيِّنُهما.

واسْتَسْلم ثَكَمَ الطريق، أي أخذه ولم يُخْطِئْهُ.

ويقال للكاذبِ: ما تَسَالَمَ خَيْلَاه كَذبًا.

والسُّلّمُ: كَواكِبُ أسفَل من العانةِ عن يَمينِهَا.

والسُّلَّم أيضا: فرسُ زَبّان بن سَيّار الفَزارِيّ.

والسَّلِيم من الحافِر: بين الأمْعَر والصَّحْن من باطنه.

وامرأَة سَلِمةٌ: ناعمةُ الأطْرَاف لَيِّنتُها.

وأبو سَلْمى: الْوَزَغُ.

وذو سَلَمٍ: هو ابن شدِيدِ بنِ ثابت بن قَتْلِ بن عمرو.

وذو سَلَم أيضا: مَوْضع.

وذو السَّلُّومَة، من ألهانَ بن مالك.

وسَلّومَة، بتشديد اللام: امرأة عَدِيّ بنِ الرِّقاع، وهي بنتُ حُرَيث بنِ زيدٍ الصِّنّيّ.

***

[(س ل ت م)]

* ح - ما أصاب سِلْتِمًا: أي شيئا، وأصله أن يأتيَ الماءَ قد شُرِب وفُرِغَ منه.

***

[(س ل ج م)]

ابن الأعرابيّ: السَّلْجم: هذا المأْكولُ، ولا يقال: شَلْجم ولا ثَلْجَم.

***

[(س ل خ م)]

أهمله الجوهريّ.

وقال الأصمعيّ: المُسْلَخِمّ: المتكبّر.

***

[(س ل ع م)]

أهمله الجوهريّ.

وقال أبو عمرو: أبو سِلْعَامةَ، بالكسر: كُنْيَةُ الذِّئب.

والسِّلْعَام: من نعْتِ الذَّئابِ، الدَّقيقِ الخَطْمِ الطويله، قال الطِّرِمَّاح يصف كلابا:

مُرغِنَاتٍ لِأخْلَجِ الشِّدْقِ سِلْعا

مٍ مُمَرٍّ مَفْتُولَةٍ عَضُدُه

<<  <  ج: ص:  >  >>