للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>
مسار الصفحة الحالية:

ويَسْنُومُ: موضع.

وإسْنَام: جبل لنبي أسَدٍ.

وسَنَّمْت الإناء: مَلَأْتُه، ثم حملتُ فَوْقه.

***

[(س وم)]

ابن دريد: السُّوام: طائر.

وقال ابنُ الأعرابيّ: السَّامَة: السَّاقَة.

والسَّامَةَ: السَّبِيكة من الفِضَّة.

* ح - سامٌ: جَبَل لهُذَيْل.

ويَسُومُ: جَبَل متّصل بجبلٍ فَرْقدٍ لا يُنْبتان غير النَّبْع والشَّوْحَط، تأوِي إليهما القُرود.

والسُّومَاء: السَّوْم.

وسَوَاما الفرس: النُّقْرَتَان أسْفِلُ من العين تَسِيل عليهما دموعهُ.

والمَسَامَةُ: خَشَبَةٌ عَريضَةٌ غَلِيظَةٌ في أسفل قاعِدَتِي الباب.

وهي في الْهَوْدَج: عصًا من قُدّامِه.

والسَّامُ: الخَيْزُرَان.

ونُقْرَةٌ يُنْقَعُ فيها الماء.

وأَسام إليّ بِبَصَرِه: رَمَانِي به.

(س هـ م)

ابن دُرَيْد: السَّهُوم: ضرب من الطَّيْرِ، قالوا: العُقَاب.

وقال اللّيْثُ: السَّهام الذي يقال له مُخَاط الشيطان.

وسِهَام؛ بالكسر وسُرْدَد: واديانِ في بلاد تهامَةَ. وقال أبو دَهْبَل الجُمَحِيّ:

سَقَى الله جَازَانًا فمن حلّ وَلْيُه

فَكُلُّ مَسيلٍ من سِهَامٍ وسُرْدَدِ

وقال ابن الأعرابيّ: السُّهُم، بضمتين: غَزْل عين الشمس.

قال: والسُّهُم والشُّهُم، بالسين والشين: الرجال العقلاء الحُكَماء العُمّال.

وقال اللِّحيانيّ: رَجُلٌ مُسْهَمُ العقل: مثل المُسْهَب.

وكذلك: مُسْهَمُ الجسم، إذا ذهب جِسمه في الحبّ، وأمّا قول الشاعر:

بَنِي يَثْربِيِّ حَصِّنوا أيْنُقاتِكُمْ

وأَفْرَاسِكُم من ضَرْبِ أحْمَرَ مُسْهَمِ

<<  <  ج: ص:  >  >>