وذَاقَنني فلان، أيْ ضايقني.
*ح - ذاقِنُ: قرية من أعمال حلب.
وذاقِنَةُ: موضع.
***
[(ذ ن ن)]
ابن الأعرابيّ: التَّذنين: سَيَلان الذِّنين.
الذَّنانَة: الحاجة.
***
[(ذ ون)]
ابن الأعرابي: التَّذوُّن: الغنى والنعمة.
***
[(ذ هـ ن)]
يقال: ذَهَنَني عن كذا، وأَذْهَنَنِي واسْتَذْهَنَنِي، إذا أنساني وألهاني عن الذِّكْر.
وفُلان يُذاهِن الناس، أي يُفَاطِنُهم.
وقد ذَاهَنَنِي فذهَنْتُه، أيْ كنتُ أجودَ منه ذِهْنًا.
*ح - الذِّهْن: الشَّحْم.
***
[(ذ هـ ب ن)]
أهمله الجوهريّ.
وذَهْبَنُ بالفتح: من الصحابة.
***
[(ذ ي ن)]
الَّذين: الذانُّ، يقال: ذَانَه يَذِينُه.
***
[فصل الراء]
[(ر ب ن)]
أهملَه الجوهريّ.
وقال الأزهريُّ: الرَّبُون والأُرْبَان، والأُرْبونُ: العُرْبُون.
وقال الليث: أرْبَنْتُ الرَّجلُ، إذا أعطيتَه رَبُونًا، وهو دَخِيل.
وأمّا قول رؤبة:
كَمْ جاوزتْ من حاسرٍ مُرَبَّن
وقامسنٍ في آلهِ مُكَفَّنِ
يَنْزُونَ نَزْوَ اللاعبين الزُّفَّنِ
فقيل: إنّ معناه بلغ السرابُ منه إلى موضع الرَّانْبَان من الإنسان، وهو موضع الرَّان.
وقال أبو عمرو: المُرْتَبِنُ: المرتفع فوق المكان قال:
ومُرْتِبَنٍ فَوْقَ الهضَاب لفَجْرَةٍ
سَمَوْتُ إلَيْه بالسِّنَانِ فأدْبَرَا