*ح - كَرَّانُ: من محالّ أصفِهان، وبلد من بلاد الترك من ناحيةُ تُبَّت وحِصْنٌ بالمغرب على مَرْحَلةٍ من مِلْيَانَةَ.
وكُرِينُ: من قُرَى طَبَس.
وكِرْيُونا: قُرْبَ الإسكندرية.
***
[(ك ر ز ن)]
أبو عمرو: الكِرْزانُ بالكسر: الفأس لغة في الْكَرْزَن بالفتح، والفتح عنده أكثر وأعلى.
***
[(ك ر س ن)]
أهمله الجوهريّ.
وقال الدِّينورِيّ في ذكر القَطَانِيّ: ومنها الكُشْنِيّ وهو الذي يقال له بالفارسية الْكِسِن وهُما اسمان أعجميان وهو بالعربية الكِرْسَنَّةُ، وقد يُؤْكَلُ بالضرورة، يُصْلَح لئلَّا يُسْدِر ولكنْ يُعَلَّفُ فينجَعُ قال: ولم يذكره الفقهاء في القَطَانيّ.
***
[(ك ر ك د ن)]
*ح - أهمله الجوهريّ.
وقال ابنُ الأعرابيّ: الْكَرْكَدِّن بتشديد الدال والعامة تشدد النون: دَابةٌ عظيمةُ الخَلْق ِيقال إنها تحمل الفيل على قَرْنِهَا.
***
[(ك ز ن)]
أهمله الجوهريّ.
وكَزْنَةُ بالفتح: لقب محمد بن داود الرازي من أصحاب الحديث.
***
[(ك ش ن)]
أهمله الجوهريّ.
وقال الدِّينَورِي: الْكُشْنَى مثال نُشْرَى: هي الحَبّ الذي يقال له بالفارسية الكِسِنَ، قال: والكُشْنَي: لغة شاميةً وأصلها رُوميٌّ أو سريانيّ وقد جَرَتْ في كلام العرب وسمعتُها من الأعراب، ولا سيما في كلام مَنْ يلِي الشأم من العربِ.
وكُشَانِيَةُ مِثالُ قُراشِيَةَ: بَلَدٌ.
***
[(ك ش ج ن)]
أهمله الجوهرِيّ.
وقال الَّليْثُ، ليس في كلام العرب رباعِيَّة مختلِفة الحروف على فَعْلالٍ غيرُ الكَشْخانِ وليس هو من كلام العرب، فإنَ أُعْرِبَ قيل كِشْخَان بالكسر.
قال الأزهريّ: فإذَا جَعْلتُه ثلاثيًّا جازَ كشْخَان علَى فعْلان، وإن جَعْلتَ النُّونَ أصلِيَة كان رُبَاعيًّا ولَم يجُز فيه فَعْلَالٌ لأنه بناء عقيمٌ، فافهمه.