[(هـ وز)]
أهمله الجوهريّ.
وقال ابن السكيت: يقال: ما أدري أيُّ الهُوزِ هو! بالضم، أي أيّ الناس هو!
وقال ثعلب: يقال ما في الهُوز مثله، أي ما في الخلْق مثله.
وقال الليث: الأهْواز سبعُ كُوَرٍ بين البصرة وفارِسَ، لكلّ كُورَةٍ منها اسم، ويجمعهنّ الأهواز، ولا تفرَدُ واحدة منها بِهَوْزٍ.
وهوّزَ الرجل، إذا مات.
وَهوَّزْ: حروف وضعت لحساب الجُمَّل. الهاء خمسة، والواو ستّة، والزّاي سَبْعة.
* ح - قيل: الكُوَر هي رَامَهُرْمُز، وعَسْكَرُ مُكْرَمٍ، وتُسْتَر، وجُنْدَيْسابور، وسُوسُ، وسُرّق وقيل فيها نهر تيرَى، وَمَناذِرُ.
* * *
آخر حرف الزاي
والحمد لله رب العالمين، وصلى الله على سيدنا ومولانا محمد النبي الأمي، وعلى آله وصحبه أجمعين، وحسبنا الله ونعم الوكيل
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.ws/page/contribute